“مدبولى” يلتقى “نصار” المرشح لتولي حقيبة التجارة و الصناعة

نصار : ناقشنا عدد من الملفات المتعلقة بالوضع الصناعى
كتب:نهال منير و أحمد عامر
التقى الدكتور مصطفى مدبولى ، رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة ، بالمهندس عمرو نصار أمين عام المجلس التصديري للصناعات الهندسية و المستشار التنفيذي لمشروعات مجموعة MCV لصناعة المركبات لتولى حقيبة وزارة الصناعة و التجارة الخارجية خلفا للمهندس طارق قابيل وزير التجارة و الصناعة .
و قال نصار فى تصريح مقتضب ل” ايجيبت اوتوموتيف” :” بالفعل التقيت الدكتور مصطفى مدبولى فى إطار الترشيحات المبدئية لتولى الحقائب الوزارية فى الحكومة الجديدة ، و ناقشنا عدد من الملفات المتعلقة بالقطاع الصناعى “.
و تابع :” لا علم للمرشحين بالموعد النهائي للاعلان عن النتائج النهائية للحقائب الوزارية فى الحكومة الجديدة “. نصار هو المسؤول في MCV عن تطوير الأعمال والصورة العامة للشركة MCV الوكيل المعتمد “مرسيدس بنز” للمركبات التجارية ، وأستطاع تغيير صورة الشركة من المحلية إلى الدولية منذ ذلك الوقت MCV تملكها العدد من الفروع في البلدان التي تقع في أوروبا ، والخليج ، وأمريكا اللاتينية ، وجنوب أفريقيا ، بجانب الجزائر والسودان.
يحمل درجتان جامعيتان في الهندسة 1985 و القانون 1990 ، إلى مجموعة واسعة من الدراسات في التسويق والإدارة ، لدعم لمسيرته المهنية.
وعمل كمستشار تطوير الأعمال في كلا ، Sony (Professional broadcast ) ، “General Electric ” اكسون موبيل ، آي آي آر المملكة المتحدة ودبي ، كما عمل عضو مجلس ادارة مجلس معلومات سوق السيارات المصرى ” الأميك” ، و عمل نائب رئيس منطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا للاتحاد العالمى للمواصلات العامه خلال الفترة من 2008-2014
شارك نصار في الجمعية المصرية للسلامة على الطرق كأحد أعضاء اللجنة التنفيذية منذ عام 2006 وحتى تاريخه. وعين نصار في يناير 2012 حتي الان نائبا لرئيس مجلس تصدير السلع الهندسية وهو المجلس الاستشاري لوزير التجارة الخارجية والصناعة المصري الذي يهدف إلى تنمية الصادرات المصرية في قطاع المنتجات الهندسية.
من جانبه قال مصدر حكومى إن عدد من الملفات تنتظر وزير التجارة و الصناعة الجديد منها إستراتيجية السيارات و متابعة إنشاء المنطقة الصناعية الروسية و التى وقعت عقودها خلال مايو الماضي ، و تشديد الرقابة على الواردات الأجنبية إضافة إلى تعميق التصنيع المحلى

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى